إصابة الفنان محمد فؤاد بالسودان

بسبب غلق مطار الخرطوم بوجه مشجعى المنتخب المصرى للرحيا عن السودان قبل خروج المنتخب الجزائرى من الإستاد
و بسبب تخلى الأمن المنظم السودانى لحماية المصريون بالسودان عن حمايتهم
بدأت حركات الشغب
و تم تكسير أتوبيسات المصريين هناك و أحتجزوا أمام المطار و خرج الجزائريون و بدأت الحرب بمساعدة السودانيين و للأسف بجانب الجزائريون
و تم إصابة عدد كبير من المشجعين من ضمنهم الفنان محمد فؤاد و الفنان طارق الدسوقة و الفنان هيثم شاكر و غيرهم
المشجعين تبع الحزب الو
نى غارقين فى دماءهم
النساء ما بين جرحى و مرعبون
و الى الان لا أمان ولا سبيل للرجوع لمصر
أتحركوا و رجعولنا ولادنا من وسط السفلة اللى هناك دول


[center]السيد أنس الفقى وزير الإعلام المصرى صرح بأن ان لم يكون هناك تصرف فورى من قبل الأمن السودانى للشغب الذى يحدث الآن بالسودان
ستقوم مصر بأمر من الرئيس حسنى مبارك بإرسال القوات المصرية إلى السودان لمساندة المصريين هناك و ترجيلهم بعد تعرضهم للضرب و الجروح من قبل منتخب الجزائر


[center]تمت إصابة السباحة العالمية المصرية رانيا علوانى فى السودان بسبب قذفها بالطوب بالسودان فى أحد أتوبيسات المشجعين بسبب تأخير الحكومة السودانية لترحيل المصريون
و السبحة تذكر عن الإصابة بشدة و انها الان تنزف دمائها بغزارة و لا تجد غير تى شيرت حول رأسها لكبت الدماء


[center]محمد فؤاد على التليفون الان يذكر بأن هناك إصابات عديدة و إن لو كانوا يهود لا كان ما يحدث للمصريين الان بالسودان أقل مما يحدث من أشقاء مسلمون مثلنا
و ان الإصابات تأتى من تحطم الزجاج الخاص بأتوبيسات المشجعين ووصفه بأنه يرشق بأجساد المصريين

وزير الصحة صرح بأسم مستشفى الأطباء المجاور للسفارة المصرية و مستشفى الفؤاد بالخرطوم و أرسل ما يفوق عدد ال 20 طبيب تحسبا لتلك الأمور
و هنام فريق طبى يتوجه الان الى البوابة رقم 17 بالمطار لمعالجة الجرحى المصريين


[center][size=21]مشجعى الحزب الوطنى لمنتخب مصر بالسودان حوالى 40 أتوبيس يحمل كل منهم 30 مشجع الأتوبيسات تم تدميرها و تم تجريح و إصابة العديدين من المشجعين من قبل مشجعى الجزائر و من قبل السودانيين أنفسهم الذين رفعوا أيديهم عن حماية الشعب المصرى
و بدأت المذبحة

و أيضا كمعلومة تم منع أى مشجع تبع الحزب الوطنى من حضور المباراة و قفل البوابات الخاصة بالإستاد بوجههم

و بيع التذاكرة مرة أخرى التى تخصهم لأشخاص اخرون


[center]الناطق بأسم شرطة السودان الفريق محمد عبد المجيد
يصرح بأن 3 أتوبيسات تم تكسيرها بسبب الزحمة و دون تأمين من الأمن السودانى
و صرح بأن هناك بوابة واحدة مفتوحة للمصريين و هى البوابة الشمالية فقط
و صرح بأن علي المحتجزين الاتصال بالقنصل المصرى أو الإتصال بالشرطة السودانية على رقم 999 لتأمين حماية من هجوم مشجعى منتخب الجزائر على مشجعى منتخب مصر



[center]هناك إشاعات حول مؤامرة حيكت ضد مشجعى منتخب مصر فى السودان بسبب عدم وصول الأتوبيسات للمطار فى الوقت المحدد و تعطيلها لحد ما تلحق بيها مشجعى الجزائريين و أيضا سواقين السيارات الصغيرة السودانيين شالوا اعلام الجزائر علشان المصريين يشاوروا ليهم و يركبوا معاهم و بعد كده يقتادوهم لأماكن تجمع الجزائريون
المطار المغلق فى وجه المصريين
ضرب المصريين من قبل الأمن السودانى
عدم وجود مسئول بالمطار لإستقبال المشجعين المصريين
عدم وجود سودانيين للدفاع عن المصريين المصابين
المشجعين الجزائرين وصلوا بطائرات حربية و منهم مسجل خطر
الناطق بالأمن السودانى يذكر انه لا يوجد احتكاك بالمطار و لا حرق أعلام و لا شيىء مع ان هناك من يصور فى تلك اللحظة حرق العلم المصرى و غلق مرور المصريين
لم يتم القبض على أى فرد من المتسببن بالحادث



[center]المسئول عن الامن يقولك اصل الاتوبيسات التلاته اللى اتحطموا خرجوا عن السير الرسمى الامن لمسار المشجعين
علما بأن سائقوا الأوتبيسات دول سودانيين
يعنى هما لوحدهم مشوا و لا السواقيين هما اللى خدوهم
فهموهالى دى
احنا روحنا لوحدنا يعنى
السكاكين و السنج اللى وصلت و اضرب بيها دخلت السودان ازاى .. بلاش اشتروها من هناك
دخلت الإستاد إزاى؟؟
للأسف عملية مدبرة فعلا ضد مشجعى مصر
لأن المشجعين اللى دخوا الماتش كمان ياريت دول المشجعين
لا لاحظوا ان مطلعلناش صوت
لان المشجعين الأصليين للفريق لم يستطيعوا دخول الاستاد
3000 مسجل خطر جزائرى ازاى حكومتهم تطلعهم معنى كده كله مدبر




حسبى اللة ونعم الوكيل