peso مشرف المنتدى العام+الجوال
عدد الرسائل : 2846 العمر : 36 نقاط : 293964
| موضوع: °˚◦ღ♡♥ஓ. بصمــات تبكيني دما لادموعاஓ الأحد أبريل 12, 2009 10:46 am | |
| °˚◦ღ♡♥ஓ. بصمــات تبكيني دما لادموعاஓ♥♡ღ ◦˚°
وانا مظلوم وبريئ منها واحاول تبرئة نفسي ولا أحد يسمعني ويصدقني
°˚◦ღ♡♥ஓ. بصمات تبكيني دما لادموعا ஓ♥♡ღ◦˚°
واصدم بكوني مجرد نزوه في حياتهم وتنتهي
°˚◦ღ♡♥ஓ. بصمــات تبكيني دما لادموعا ஓ♥♡ღ◦˚°
جميل كتب له أن يمحى وحكم عليه أن يدفن
°˚◦ღ♡♥ஓ. بصمــات تبكيني دما لادموعا ஓ♥♡ღ◦˚°
بحاجه لمن يضمها ويرعاها ولكن للاسف لاأجد أحداً
°˚◦ღ♡♥ஓ. بصمــات تبكيني دما لادموعا ஓ♥♡ღ◦˚°
إلى قلبي ولاأستطيع أن أدافع عنهما.. ........................................ كل صباح ... أستيقظ وقبل عزفي على أوتار الشوق أعد أصابعي ومع نهاية النهار أطفيء الشمس وأهمس للنار بحطب البوح
تُخطف الريح من معطف الوقت وتداعب الماء في وجه السابحين لتخبرهم أن الماء ... صديق لا يخون يا أنتِ ثمة هدوء يغزو العاشق ويأسر النبض ليهبها أنثى رائعة تجلس على مرمى شهيق تبث زفراتها عطرا
أحس ببوح في العيون يوشك أن يملأ سماء العاشقين ويعلن أمام الملأ من شفاه تسبق البوح
أشعر بهمس في أذني كـ جمرة صمت ... تخاف الأفصاح عن توهجها وتنفض الرماد
أجس آثارها في مواجهة العواصف لأجدها ثلجا ً في بوتقة نار في آخر المدى
يا مولاتى
حلمت بأنني مع الحلم
أصارع قانون التصور
وخيالاتي ... محض بيادق
على رقعة إغفاءة
ورغم ذلك .... أبقى ذلك
الجندي في خضم معركة
أعرف أنني فيها
المنتصر الوحيد يا أنتِ لم أتمن َ يوما أن تتخلى القصائد عن وهجها وتختبيء في سماجة المعاجم سيدتى على جذوة الأرق ... أتكور وأشطب الأحلام التي رسمتها
في غفلة مني ... أخطط من جديد لأيام لا أعيش فيها
أرنو إلى عينيها ... لآخر مرة قبل أن أبدأ نهاراتي ... بالصراع يمكن للحياة أن تتسع لنا جميعا ولا توجد مسطرة بين الخير والشر أو بين الجميل واللا جميل
فليس هناك قبيح بالمطلق وليس هناك ثمة ملائكة
من الرائع أن أتناول من دهشة أصابعها فنجان العشق دون أن يزاحمني المتلصصون
أحتاج أن أخرج مني قليلا حتى أشعر بحرية الأنفاس أرى السماء ... قد خاصمت غيوم الشتاء وفراشات الشوق ... لم تعد تحلق في سمائي سيدتي
دعيني أسكب نبيذ الحروف ذلك المعتق في رمل عطشي ودعيني أفتخر بأن قطعان الكلمات لم تنس َ الجوع والعطش
هذيان أخر الليل يا نبرة العشق ..!!! كلماتي لعثمات ظاميء إليك عطش منك يتصبب الوجد عرقا فيحيل مساحاته ملح صبابة
يا التي أفيض عشقا ... بها تعالي لأعبيء لك زجاجات شوق بمسرى رحيلك ترتشفينها متى لامسك الحنين بظمأه وتسلل الجفاء إلى عقلك
أيتها الساكنة بي عشقا لا ينتهي وحبا يملأ مسامات بوحي تعالي ألثم فاه أنوثتك وأكسوك بزغبي
تعالي وإستعمريني أرضا مليئة بطين القبلات وأنهرا تفيض بالنظرات تنبت على حوافها أفواه تستمطر الرحيق عطرا
تسائلت كثيرا ً ... ما الذي يشدني إليك وما الذي يجذبني إلى كونك إمرأة تجيد التعطر بأنوثتها فلم أجد ما يسعف تساؤلاتي حينها ... أدركت كيف تنمو تلك المشاعر في غفلة منا فــ قررت أن أجعل منك عنواني ووجهت قوافل أشواقي إليك دليلا
يا دافئة العينين كيف أزرع الصبر في حقولي وأنا ... أكاد أموت شوقا إلى عينيك فـ هل بعد المسافات صبرا أباركه أو فتات من لهفة تخلق مني زمنا للإنتظار
عندما توجه إلي أنواع التهم والشكوك
عندما لاأستطيع الاستغناء أو التخلي عن أشخاص أحببتهم
عندما أشعر بفراغ كبير وحنين وشوق إلى ماضي
عندما أشعر بوخزات مؤلمه تكاد تكون داميه
عندما تجرح مشاعري وتداس كرامتي من أقرب الناس
| |
|