window.google_render_ad();
لوانك لم ترحل ابدا عني
لغلقت ابواب الدنيا واحتضنتك
وبنيت قصرا لعشقي في قلبك
ودونت قصائد حبي في عينيك
ونحرت سنين العمر تحت
قدميك ولعلمت النساء........
كل النساء
لغة الاخلاص التي علمتني اياهه
فليتك لم ترحل ابدا عني..........
من (العـــذاب) أن تكتب لمن لا يقرأ
(تنتــــظر) من لا يأتي
(تحــــب) من لا يشعر بك
(تحــــتاج) من لا يحتاجك
من المؤلم...
تحب بصدق تخلص بصدق تغفر بصدق
ثم تصدم بنهاية تخذل كل الحب الذي قدمته
ثم تكتشف أن أجمل العمر كان سرابا..
فؤادا
نهشه
الحب
فتجلّد
وبقايا عشق بداخلي يتجدد
وفاءا
يحملني
على
الصبر
ولهفة بجوانحي تتوقد
أيا
التي
جعلتيني
أسطوره
أيا التي حبها في قلبي تمجّد
لــم يعد للفرح بقيه من بعدك
آه ليت تلك اللحظات تعود
ليت لساني نطق بها
حين أنت نطقت بها
لست أدري
ماذا حل بلساني حينها
لماذا لم أعترف لك.؟
حروفي.. شُلت من بعدك
لم اعد أقوى على البوح
لمن أبوح.؟
من سيقرأ لي ؟
أنت وحدك ملهمتي
أنت وحدك من يفهم حرف معاناتي
وحدك فقط أنت من يضيء عتمتى
من بعدِك
لم أستطع إلا أن أراقبك
وسأظل أرقبك هُناك حيثُ أنت
عند مغيب الشمس
كما قُلت لي
عند مغيب الشمس وعلى شاطىء البحر
أنظري للسماء وستجديني حولك
قُلت لي تذكريني عند مغيب شمس كل يوم
وسأكون معك
وسأظل أرقبك
همسه
أغبياء .. من قالوا...أن أبتسامتي ليست
نابعه من قلبي.. ألم يلحظوا أنني ..............
بلا قلب..أصلاً؟
يا كل قوتــــــي...
ويا كل ضعفـــــــــــي...
يا كل جزئــــــــي...
ويا كل كلـــــــي...
بألم هذه المرة أحمل القلم بين أوردتــــــــــي...
وبحزن أكتب على جســـــــــــــدكَ...
دفاتر أيامي احترقت بالأشــــــــــواق...
فلا الورقــــــــــــــة... ولا الأنامـــــــــــــــــــل...
تقوى عليـــــــــكَ...
إحساسي بالأمان على صدركَ يتبخـــــــــــــــــر...
فهل يتبعثر في المــــدى..؟ أم يحسره نجمـــــــــــــــك...
كياني ينكســــــــــــر... ووجودي يدفن كجثة هامة في الريـــــــــــــح...
وما الريح إلا أنفاســــــــــــــــــكَ...
تقتل البسمة بداخلـــــــــــــي...
تزرع الدمعة على خـــــــــــــــــــدي...
فلماذا كل هذا يا رَجلـــــــــــــــــي..؟؟
اليــــــــــــــــــوم...
أنت النــــــــــــور... وأنا الشمعــــــــــة...
أذوب بجوف القلب بينـــــــــك...
أنصهـــر منـــــــك...
وفيــــــــــــــك...
وبـــــــــــــــــك...
ولم يبقى مني سوى دخــــــــــــان...
يروي سكون الأعمــــــــــــــاق...
لو تعلم كم اشتقت لـــــــــــــك...
لوجودك في عينــــــــــــــــــــي...
لعطرك على وسادتـــــــــــــــي...
لابتسامتك بكلامــــــــــــــــــــي...
لقبلتــــــــــــك... لقبضتــــــــــــــك... لخطوتــــــــــــــــك...
لوردتك التي اعتدت أن تهديني إياها بين شفتيــــــــــــك...
تتركها تحكي لي قصة الميــــــــــــــــلاد...
ثم تزرعها بين غصلات شعري الشقيــــــــــــة...
تخرج التمتمات من قواقع الصمــــــــــــت...
تناديك من أعماق البحر الثائر بداخلـــــــــــــــــي...
تجث الحروف أمام الشعــــــــــــــور...
ويبقى الحبر عاجزا عند عتباتـــــــــــــــــك...
فلم يعد بجعبتي ما يكتــــــــــــــــــــب...
كم أفتقدك حبيبــــــــــــــــي